Getting My السعادة الوظيفية To Work
Getting My السعادة الوظيفية To Work
Blog Article
التواصل والتعارف: التواصل مع الآخرين بإيجابية، وتكوين شبكة معارف في حياتك العملية يساعدك على التقدُّم في عملك، إضافة إلى تكوين صداقات قد تجعل العمل أكثر متعة.
عمومًا، ببساطة يمكن القول إن السعادة الوظيفية هو شعور العاملين بالرضا والإيجابية والتقدير في العمل، وارتباطهم بوظائفهم، واندماجهم في العمل، وتقوية علاقاتهم بالغير، والحرص على تحقيق الإنجازات.
هل يجعلك العمل سعيداً؟ أدلّة وبراهين من تقرير السعادة العالمي
توفير بيئة عمل مريحة: فهي تؤثر بطريقة مباشرة على زيادة الإنتاجية، فذلك سيزيد من تركيز الموظفين في عملهم وإخراج أفضل ما لديهم، مثل تغيير ديكور مكاتب الشركة وفقاً لرغبة الموظف، هذا سيشعره بالراحة ويدفعه للعمل دون ملل.
مكافأة الموظفين: وهي من أبرز العوامل التي تساعد على تشجيع الموظفين وتطويرهم وإسعادهم.
علاوة على ذلك، لم يكن التأثير قصير الأجل بل يكون طويل الأمد.
يقول الأديب الفرنسي "فيكتور هوغو": "لا ندرك حقيقتنا إلا بما نستطيعه من الأعمال"، فالإنسان باختلاف تحصيله العلمي واختصاصه أو مهنته لا يمكنه معرفة قيمته واكتشاف أهميته لنفسه وللآخرين إلا بما يقدمه من عمل.
كما أنه خريج الدفعة الأولى من برنامج تطوير لإعداد القادة الشباب بالشارقة وحاصل على جائزة الشارقة للعمل التطوعي فئة الأفراد في المجال الثقافي وهو صاحب مبادرة تصميم مكتبة على شكل كلمة اقرأ.
وصال برنامج يهدف إلى تعزيز التواصل بين الهيئة وموظفيها عبر الرسائل النصية السعادة الوظيفية القصيرة والبريد الإلكتروني، لتهنئتهم بالمناسبات الشخصية مثل التخرج، والزواج، والمواليد الجدد وغير ذلك من مناسبات.
يمثل تحفيز الموظفين جانباً هاماً من الجوانب التي يجب على القادة والمديرين والمنظمات عامة الاهتمام بها، ويمثل الموظفون العامل الحاسم والدعامة الأساسية في أي منظمة تسعى وراء تحقيق رؤيتها وأهدافها وضمان إنتاجية وكفاءة أكبر.
أكد رؤساء تنفيذيون للسعادة في جهات حكومية لـ«البيان» أن بيئة العمل السعيدة تعزز إنتاجية الموظفين وإيجابيتهم في العمل، معتبرين هذه البيئة ترسخ لدى الموظفين قيم الولاء المؤسسي وسعيهم لتحقيق سعادة المتعاملين.
هذا الموظف يقع على كاهله كل شيء، فهو الذي يستقبل العملاء والمراجعين، لذلك يجب أن يتمتع بنوع من الذكاء الاجتماعي للتعامل مع كل هذه الأمزجة،
من المعروف أنَّ الناس تختلف في ساعات إنتاجها؛ لذا من الجيد ألا تقيدهم بساعات عمل محددة، أو ببرنامج يومي يبعث على الروتين، وكن مرناً بشأن اختيار ساعات العمل، فربما تكون الإنتاجية مرتفعة لعامل في ساعات الصباح المبكرة، بينما تكون ذروة إنتاج أحدهم بعد الساعة الحادية عشر، وساعات العمل المرنة هي أسلوب يسمح للموظفين بالعمل خارج ساعات العمل التقليدية أو بمواعيد مختلفة، وهذا الأسلوب جيد وهام؛ إذ يتمكن كل فرد من تحديد ساعات العمل الذي يعمل فيه عملاً أكثر فاعلية وكفاءة.
لا تتردد في تطوير مهاراتك والسعي للتحسين المستمر. استكشف وسائل جديدة وطرائق مبتكرة لإنجاز الأعمال.